وهو من الأسئلة التي يمكن أن تكون من أسئلة الألغاز أو المسابقات الدينية، وأعمام الرسول صلى الله عليه وسلم أحد عشر، وهم حمزة، العباس، أبو طالب، أبو طالب. لهب، الير، عبد الكعبة، المقام، ضرار، قثوم، المغيرة، الغيدق وغيرهم. لم يخلص إلا حمزة والعباس رضي الله عنهما.
وهو عم الرسول وشقيقه في نفس الوقت.

حمزة بن عبد المطلب هو عم الرسول وأخوه في نفس الوقت، وحمزة أخوه من الرضاعة لأنهما رضعوا من ذويبة أمة أبي لهب التي تكبر الرسول بعامين، وهي أيضًا قريبة منه. من والدته، فاستشهدت والدته هالة بنت وهيب بن عبد مناف، ابنة عم أمينة بنت وهب بن عبد مناف، والدة الرسول، في غزوة أحد. لُقّب بأسد الله، وأسد رسوله وسيد الشهداء. في عصر ما قبل الإسلام، كان شابًا شجاعًا وكريمًا ومتسامحًا. كان أصعب شاب في قريش، والأكثر فضيلة على الإطلاق.
عن حمزة عم النبي

من هو أسد الله حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، وهو خال رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأخيه بالرضاعة ولد قبل الرسول بعامين، وتزوج ثلاث نساء، وهما بنت الملة، وأنجب منها يعلا وعامر، وتزوج من خولة بنت قيس. الأنصارية، وأنجب منها عمارة، وتزوج أيضا من سلمى بنت عميس، وأنجب منها أمامة. شارك حمزة بن عبد المطلب في الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحمل العلم في حملات مختلفة، منها الأبوة، وذي العشيرة، وبني قينقاع. استشهد حمزة في غزوة أحد. في شهر شوال من السنة الثالثة للهجرة، دفن الوحيشي الذي كان عمره 51 سنة وقتها مع عبد الله بن جحش في قبر.
إسلام حمزة بن عبد المطلب

أسلم حمزة بن عبد المطلب في السنة السادسة للبعثة وهاجر إلى المدينة المنورة، وأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم الأخوة بينه وبين زيد بن حارثة، وكان سبب إسلامه أن أبي جهل مات. عن طريق رسول الله فسبه وسبه، ولم يرد عليها رسول الله ولم يكلمها، وسمعت أنها كانت مخلصة لعبد الله بن جدعان، فقلت لحمزه حين عاد إلى المطاردة، بسبب الشر الذي عرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فغضب حمزة من ذلك، وذهب لركض ولم يتوقف أمام أحد، وكانت عادته، إذا عاد من الصيد، طار حوله. الكعبة وتمر بجانب نادي قريش ويقف بجانبهم ويحييهم ويتحدث إليهم، فلما دخل حمزة المسجد ووجد أبو جهل جالسًا التفت إليه وضربه بقوس، فدفعه وقال له هل تشتمه وأنا أتبع دينه قل ما تقول أعيدوا لي ذلك إذا استطعت “. وبعد ذلك أسلم حمزة، فعلم قريش في ذلك الوقت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تعظم، فامتنعوا عن جزء مما كانوا يتلقونه منه.