معنى شر المصيبة هو الضحك، وهو من السيئات وغير المرغوب فيها التي تصيب الإنسان للكثيرين، ولذلك تذكر هذه العبارة في المواقف المؤلمة، إذا انفجر الإنسان بالضحك رغم الحزن. الألمان في العصور القديمة وتشير إلى الكلمة الإنجليزية شادنفروه، والتي تعني الفرح مع الألم والجرح مرات عديدة.
معنى سوء الحظ هو ما يجعلك تضحك
وتأتي هذه الكلمة بعد القلق الذي ينفجر في الإنسان ثم يضحك، ومن خلال الموقع الرسمي جاءت كلمة “كتف” التي لا تضحك، ولا شك أن هذه الكلمة، إذا نظرنا إليها في أول صفة، نجد إنه مسيء، لكنه يأتي من تنهد قلب شخص عانى من حزن شديد وجاء إليه فجأة وهو يضحك.
وهذا عندما يخرج الضحك من الألم، وهذا خارج الدائرة الشخصية للشخص، وهي الدائرة التي تحول كل معاني هذه العبارة حتى تصبح تعبيرا عن الفرح في الألم للآخرين، مما يعني أن إنها تأتي من معنى كلمة تذمر، وهنا ينشأ الضحك من الشعور بالاغتراب من الشدائد، وعن الأمان دون الآخر، إذ يرتبط بشعور التفوق في جميع الأوقات.