كم كان عمر حبيب بن مظاهر في كربلاء

كم كان عمر حبيب بن مظاهر في كربلاء، سار النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع رفيق اسمه حبيب مظاهر، وقف على الأرض، استجابت عيناه الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عليه يا مشهد. نفض الغبار عن قدمي الحسين ووضعها في عينيه باحترام، وهي القصة التي حدثت مع ابن مظاهر أثناء انحلاله وسفره إلى كربلاء. إنها من أروع القصص التي تحمل الكثير من التعبيرات الجميلة والمعاني التي سنتحدث عنها بالتفصيل.

كم كان عمر حبيب بن مظاهر في كربلاء

كم كان عمر حبيب بن مظاهر في كربلاء
كم كان عمر حبيب بن مظاهر في كربلاء

وبحسب المعلومات الواردة من الحبيب بن مظاهر، الذي كان آنذاك أمير بني أسد، وكان يبلغ من العمر خمسة وسبعين سنة، والبعض يقول إنه في نفس سن الإمام الحسين رحمه الله، بالإضافة إلى عمره. صديق الطفولة حبيب بن مظاهر، تلقى المواطنون أول خبر نادى به إلى الكوفة في تلك المدينة، فهذه هي قصته وكل معلوماته، وملاحقه التاريخية مهمة جدًا، وهو كل ما أردنا التحدث عنه فيما يتعلق بقصة عمر. حبيب في كربلاء المدينة التي سكن فيها بعد انتقاله من المدينة المنورة.

Scroll to Top