القصة الحقيقية لمريم الركابي. في الآونة الأخيرة، بدأت تساؤلات كثيرة حول تفاصيل قصة الفتاة العراقية مريم الركابي، بعد أن ظهر اسمها في جميع محركات البحث وجميع مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة. حيث نشرت جميع الصحف والمجلات الإخبارية ووسائل الإعلام هاشتاغ أنقذوا الأميرة مريم، وأصبحت قضيتها إشكالية رأي عام. في دولة العراق، حيث تسلل شاب عراقي إلى منزلها وألقى عليها بمادة حارقة غالية الثمن مما تسبب في تشوهات كبيرة في مظهرها، وفي هذا المقال سنناقش كل التفاصيل والمعلومات المتعلقة بقضية الأميرة مريم والطفلة. سبب حرقه.
معلومات عن مريم الركابي – ويكيبيديا

هي فتاة عراقية تقيم في منطقة المنصورة في دولة العراق وتتميز بجمالها وأناقتها وقدرتها على جذب الانتباه وجذب الانتباه. قرابة ستة عشر عاما لكن الشاب هدد أهل الفتاة بالقتل إذا لم يتزوجها لكن والده لم يستمع إليه وأصر على موقفه بعدم الزواج من ابنته ماري مما دفع الشاب للتسلل إلى ابنته. في منطقة المنصورة شمال دولة العراق ورش “تيزاب” الذي يحرق وجهها بحمض النيتريك مما تسبب في تشوهات كبيرة في وجهها، ومنذ ذلك الوقت وهي في العناية المركزة تحارب الموت لتعيش معها. وجه مشوه، فيما لُقبت من بين رفاقها بالأميرة لجمالها وأناقتها. .
عودة مريم الركابي للمدرسة والأمل

استقبل أساتذة وطلبة معهد الفنون الجميلة بجامعة الفلوجة بالعراق الطالبة مريم الركابي بعد خروجها من المستشفى مشوهاً وجهها إثر إصابتها بحروق. سادت أجواء الاستقبال الأغاني والتصفيق الممزوج بالدموع والتعاطف والتشجيع. المتهم متهم بهذه الجريمة النكراء. بعد ذلك اضطرت مريم الركابي للسفر إلى الخارج لتلقي العلاج ومحاولة استعادة شكلها القديم.